مشاهدة طائرة C-130 لأول مرة في أجواء رفح

شارك :
مشاهدة طائرة C-130 لأول مرة في أجواء رفح
مشاهدة طائرة C-130 لأول مرة في أجواء رفح

شاهد أهالي مدينة رفح في جنوب قطاع غزة المحاصر والذي يتعرض لحرب وعدوان غاشم من قبل الاحتلال الصهيوني مع دعم أمريكي وغربي وعربي، ودون تصريح عربي واضح يدين هذا العدوان، شاهدوا لأول مرة في الأجواء طائرة من نوع C -130.

ومن المهام التي يقوم بها هذا النوع من الطائرات هي:
- نقل الجنود والأسلحة والتجهيزات العسكرية 
- تستخدم في عمليات البحث و الانقاذ عند حدوث الكوارث 
- نقل المواد و المساعدات الانسانية الى مناطق الكوارث 
- الخدمة في المناطق الثلجية مثل القطب الشمالي 
- التزويد بالوقود جواً 
- تستخدم كخزان لنقل البترول وغيره 
- نقل الشخصيات الهامةVIP 
- الاستكشاف والاستطلاع 
- تستخدم كمشفى طائر 
- الحراسة البحرية 
- الانذار المبكر

- وتستخدم كذلك في عمليات الاطفاء للحرائق

وقد ذكر موقع واللا الإسرائيلي في وقت سابق من أن شركة لوكهيد مارتن الأميركية أعلنت أنها انتهت من وضع اللمسات الأخيرة على طائرتين من طراز C-130 J سوبر هركوليز مخصصتين لإسرائيل و أن الطائرتين باتتا جاهزتين للإقلاع.

وكان سلاح الجو الإسرائيلي قد اشترى هاتين الطائرتين قبل ثلاث سنوات، وكان من المتوقع أن تصلا إلى إسرائيل نهاية عام 2014.

ومن الجدير بالذكر أن الطائرة المذكورة هي طائرة نقل عسكرية متوسطة، ذات أربعة محركات نفاثة ، وتستخدم لمهام المساعدة العسكرية والمدنية.


   هوية الطائرة :

الشركة المصنعة : لوكهيد مارتن .

محرك: 4 محركات رولس رويس نفاثه 4700 حصان.

الطول : 34.7 مترا .

الارتفاع : 11.9 متر .

طول الأجنحة 40 مترا .

السرعة القصوى: 656 كيلو متر\ساعة .

مدى الطيران : 3130 كيلو متر .

أعلى ارتفاع 8 كيلومترات .


الزنة القصوى : 20 طنا.

وهذه هي صورة الطائرة التي شاهدها أهالي مدينة رفح اليوم في الأجواء

مشاهدة طائرة C-130 لأول مرة في أجواء رفح
صورة طائرة C-130 التي شاهدها أهالي مدينة رفح


تسعدنا مشاركتك معنا على صفحة المدونة على الفيس بوك
~•~♥~•~♥~•~♥~•~♥~•~♥~•~♥~•~♥~•~♥~•~
هذه التدوينة استهلكت كثيرامن الجهد و العمل لافادتك..فلا تبخل عليها بدقيقة لتضغط على ايقونة “غرّد” و “اعجاب” ليستفيد غيرك

مرسلة بواسطة: وليد الأستاذ
شارك :

أخبار

تقارير أمنية

سياسة

سياسية

ما رأيك بالموضوع !

0 تعليق:

تذكر قوله تعالى: "مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ"